#غريب_الألفاظ
38- { لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ } أي وقت قد كُتِب.
39- { يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ } أي ينسخ من القرآن ما يشاء.
{ وَيُثْبِتُ } أي يدعه ثابتًا فلا ينسخهُ، وهو المُحْكَمُ.
{ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ } أي جُمْلَتُهُ وأصلُه.
وفي رواية أبي صالح: أنه يمحو من كتب الحفظة ما تكلم به الإنسان مما ليس له ولا عليه، ويثبت ما عليه وما له.
41- { نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا } أي بموت العلماء والعُبَّاد،
ويقال: بالفتوح على المسلمين.
كأنه ينقص المشركين مما في أيديهم.
{ لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ } أي لا يَتَعَقَّبُه أحدٌ بتغيير ولا نقص.
.
38- { لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ } أي وقت قد كُتِب.
39- { يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ } أي ينسخ من القرآن ما يشاء.
{ وَيُثْبِتُ } أي يدعه ثابتًا فلا ينسخهُ، وهو المُحْكَمُ.
{ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ } أي جُمْلَتُهُ وأصلُه.
وفي رواية أبي صالح: أنه يمحو من كتب الحفظة ما تكلم به الإنسان مما ليس له ولا عليه، ويثبت ما عليه وما له.
41- { نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا } أي بموت العلماء والعُبَّاد،
ويقال: بالفتوح على المسلمين.
كأنه ينقص المشركين مما في أيديهم.
{ لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ } أي لا يَتَعَقَّبُه أحدٌ بتغيير ولا نقص.
.
#غريب_الألفاظ
38- { لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ } أي وقت قد كُتِب.
39- { يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ } أي ينسخ من القرآن ما يشاء.
{ وَيُثْبِتُ } أي يدعه ثابتًا فلا ينسخهُ، وهو المُحْكَمُ.
{ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ } أي جُمْلَتُهُ وأصلُه.
وفي رواية أبي صالح: أنه يمحو من كتب الحفظة ما تكلم به الإنسان مما ليس له ولا عليه، ويثبت ما عليه وما له.
41- { نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا } أي بموت العلماء والعُبَّاد،
ويقال: بالفتوح على المسلمين.
كأنه ينقص المشركين مما في أيديهم.
{ لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ } أي لا يَتَعَقَّبُه أحدٌ بتغيير ولا نقص.
.