#غريب_الألفاظ
80- { وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الأَنْعَامِ بُيُوتًا } يعني قِبَابَ الأَدَمِ وغيرها.
{ تَسْتَخِفُّونَهَا } في الحَمْل.
{ يَوْمَ ظَعْنِكُمْ } يوم سفركم { وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ }
و ( الأثاث ) : متاع البيت من الفُرِش والأَكْسِيَة.
قال أبو زيد: واحد الأثاث: أثَاثَة.
81- { وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالا } أي ظلال الشجر والجبال.
و ( السَّرَابِيلُ ) : القُمُص.
{ تَقِيكُمُ الْحَرَّ } أراد تقيكم الحر والبرد. فاكتفى بذكر أحدهما إذا كان يدل على الآخر. كذلك قال الفرَّاء.
{ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ } يعني الدُّرُوع تقيكم بأس الحرب.
83- { يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ } أي يعلمون أن هذا كله من عنده، ثم ينكرون ذلك، بأن يقولوا: هو شفاعة آلهتنا.
.
80- { وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الأَنْعَامِ بُيُوتًا } يعني قِبَابَ الأَدَمِ وغيرها.
{ تَسْتَخِفُّونَهَا } في الحَمْل.
{ يَوْمَ ظَعْنِكُمْ } يوم سفركم { وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ }
و ( الأثاث ) : متاع البيت من الفُرِش والأَكْسِيَة.
قال أبو زيد: واحد الأثاث: أثَاثَة.
81- { وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالا } أي ظلال الشجر والجبال.
و ( السَّرَابِيلُ ) : القُمُص.
{ تَقِيكُمُ الْحَرَّ } أراد تقيكم الحر والبرد. فاكتفى بذكر أحدهما إذا كان يدل على الآخر. كذلك قال الفرَّاء.
{ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ } يعني الدُّرُوع تقيكم بأس الحرب.
83- { يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ } أي يعلمون أن هذا كله من عنده، ثم ينكرون ذلك، بأن يقولوا: هو شفاعة آلهتنا.
.
#غريب_الألفاظ
80- { وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الأَنْعَامِ بُيُوتًا } يعني قِبَابَ الأَدَمِ وغيرها.
{ تَسْتَخِفُّونَهَا } في الحَمْل.
{ يَوْمَ ظَعْنِكُمْ } يوم سفركم { وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ }
و ( الأثاث ) : متاع البيت من الفُرِش والأَكْسِيَة.
قال أبو زيد: واحد الأثاث: أثَاثَة.
81- { وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلالا } أي ظلال الشجر والجبال.
و ( السَّرَابِيلُ ) : القُمُص.
{ تَقِيكُمُ الْحَرَّ } أراد تقيكم الحر والبرد. فاكتفى بذكر أحدهما إذا كان يدل على الآخر. كذلك قال الفرَّاء.
{ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ } يعني الدُّرُوع تقيكم بأس الحرب.
83- { يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ } أي يعلمون أن هذا كله من عنده، ثم ينكرون ذلك، بأن يقولوا: هو شفاعة آلهتنا.
.