#غريب_الألفاظ
44- { بِالْبَيِّنَتِ وَالزُّبُرِ } الكتب. جمع زبور.
47- { أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ } أي: على تَنَقُّص. ومثله: التَّخَوُّن، يقال: تَخَوَّفته الدهور وتخوَّنته، إذا نقصته وأخذت من ماله أو جسمه.
48- { يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ } أي: تدور ظلاله وترجع من جانب إلى جانب. والْفَيْءُ: الرّجوع. ومنه قيل للظل بالعَشِيّ: فَيْءٌ، لأنه فَاءَ عن المغرب إلى المشرق.
{ سُجَّدًا لِلَّهِ } أي مُسْتَسْلِمَة منقادة.
{ وَهُمْ دَاخِرُونَ } أي: صاغرون. يقال: دخر لله.
52- { وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا } أي: دائما. والدين: الطاعة.
يريد: أنه ليس من أَحَدٍ يُدَانُ له ويطاع إلا انقطع ذلك عنه بزوال أو هلكة، غير الله. فإن الطاعة تدوم له.
53- { ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ } أي: تضجُّون بالدعاء وبالمسألة. يقال: جَأَرَ الثور يَجْأَر.
و { الضُّرُّ } البلاء والمصيبة.
.
44- { بِالْبَيِّنَتِ وَالزُّبُرِ } الكتب. جمع زبور.
47- { أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ } أي: على تَنَقُّص. ومثله: التَّخَوُّن، يقال: تَخَوَّفته الدهور وتخوَّنته، إذا نقصته وأخذت من ماله أو جسمه.
48- { يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ } أي: تدور ظلاله وترجع من جانب إلى جانب. والْفَيْءُ: الرّجوع. ومنه قيل للظل بالعَشِيّ: فَيْءٌ، لأنه فَاءَ عن المغرب إلى المشرق.
{ سُجَّدًا لِلَّهِ } أي مُسْتَسْلِمَة منقادة.
{ وَهُمْ دَاخِرُونَ } أي: صاغرون. يقال: دخر لله.
52- { وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا } أي: دائما. والدين: الطاعة.
يريد: أنه ليس من أَحَدٍ يُدَانُ له ويطاع إلا انقطع ذلك عنه بزوال أو هلكة، غير الله. فإن الطاعة تدوم له.
53- { ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ } أي: تضجُّون بالدعاء وبالمسألة. يقال: جَأَرَ الثور يَجْأَر.
و { الضُّرُّ } البلاء والمصيبة.
.
#غريب_الألفاظ
44- { بِالْبَيِّنَتِ وَالزُّبُرِ } الكتب. جمع زبور.
47- { أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ } أي: على تَنَقُّص. ومثله: التَّخَوُّن، يقال: تَخَوَّفته الدهور وتخوَّنته، إذا نقصته وأخذت من ماله أو جسمه.
48- { يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ } أي: تدور ظلاله وترجع من جانب إلى جانب. والْفَيْءُ: الرّجوع. ومنه قيل للظل بالعَشِيّ: فَيْءٌ، لأنه فَاءَ عن المغرب إلى المشرق.
{ سُجَّدًا لِلَّهِ } أي مُسْتَسْلِمَة منقادة.
{ وَهُمْ دَاخِرُونَ } أي: صاغرون. يقال: دخر لله.
52- { وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا } أي: دائما. والدين: الطاعة.
يريد: أنه ليس من أَحَدٍ يُدَانُ له ويطاع إلا انقطع ذلك عنه بزوال أو هلكة، غير الله. فإن الطاعة تدوم له.
53- { ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ } أي: تضجُّون بالدعاء وبالمسألة. يقال: جَأَرَ الثور يَجْأَر.
و { الضُّرُّ } البلاء والمصيبة.
.