﴿ كِتَـابٌ أَنزَلۡنَـاهُ إِلَیۡكَ مُبَـارَكࣱ لِّیَدَّبَّرُوۤا۟ ءَایَـاتِهِۦ وَلِیَتَذَكَّرَ أُو۟لُوا۟ ٱلۡأَلۡبَـابِ ٩ ٢ ﴾ "ص"
💧السعدي
( ﴿لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ﴾هذه الحكمة من إنزاله ،
ليتدبر الناس آياته ، فيستخرجوا علمها ويتأملوا أسرارها وحكمها ، فإنه بالتدبر فيه والتأمل لمعانيه ، وإعادة الفكر فيها مرة بعد مرة ، تدرك بركته وخيره..)
💥ابن القيم
( فلا شيء أنفع للقلب من قراءة القرآن بالتدبر والتفكر
فإنه جامعٌ لجميع منازل السائرين وأحوال العاملين ومقامات العارفين ،
وهو الذي يورث المحبة والشوق والخوف والرجاء والإنابة والتوكل والرضا والتفويض والشكر والصبر وسائر الأحوال التي بها حياة القلب وكماله ،
وكذلك يزجر عن جميع الصفات والأفعال المذمومة التي بها فساد
القلب وهلاكه ،
فلو علم الناس ما في قراءة القرآن بالتدبر لاشتغلوا بها عن كل ما سواها ،
فإذا قرأه بتفكر حتى مر بآية وهو محتاج إليها في شفاء قلبه كررها ولو مائة مرة ولو ليلة..)
🎈الموسوعة القرآنية
( •من إعجاز القرآن أنه كلما تأملته وتدبرته وحدقت بقلبك في آياته رأيت نورًا لم تره من قبل .
•لا تتجاوز آية إلا وقد علمت ما فيها من العلم والعمل ،
وما لك وما عليك .
•مَن تذكَّر بالقرآن فهو صاحبُ عقل ، ومَن لم يتذكَّر ، فليس له عقلُ رشد ! .
•ورد التدبر بصيغة المضارع للدلالة على أنه فعل يتعين على الإنسان القيام به باستمرار.)
💧السعدي
( ﴿لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ﴾هذه الحكمة من إنزاله ،
ليتدبر الناس آياته ، فيستخرجوا علمها ويتأملوا أسرارها وحكمها ، فإنه بالتدبر فيه والتأمل لمعانيه ، وإعادة الفكر فيها مرة بعد مرة ، تدرك بركته وخيره..)
💥ابن القيم
( فلا شيء أنفع للقلب من قراءة القرآن بالتدبر والتفكر
فإنه جامعٌ لجميع منازل السائرين وأحوال العاملين ومقامات العارفين ،
وهو الذي يورث المحبة والشوق والخوف والرجاء والإنابة والتوكل والرضا والتفويض والشكر والصبر وسائر الأحوال التي بها حياة القلب وكماله ،
وكذلك يزجر عن جميع الصفات والأفعال المذمومة التي بها فساد
القلب وهلاكه ،
فلو علم الناس ما في قراءة القرآن بالتدبر لاشتغلوا بها عن كل ما سواها ،
فإذا قرأه بتفكر حتى مر بآية وهو محتاج إليها في شفاء قلبه كررها ولو مائة مرة ولو ليلة..)
🎈الموسوعة القرآنية
( •من إعجاز القرآن أنه كلما تأملته وتدبرته وحدقت بقلبك في آياته رأيت نورًا لم تره من قبل .
•لا تتجاوز آية إلا وقد علمت ما فيها من العلم والعمل ،
وما لك وما عليك .
•مَن تذكَّر بالقرآن فهو صاحبُ عقل ، ومَن لم يتذكَّر ، فليس له عقلُ رشد ! .
•ورد التدبر بصيغة المضارع للدلالة على أنه فعل يتعين على الإنسان القيام به باستمرار.)
﴿ كِتَـابٌ أَنزَلۡنَـاهُ إِلَیۡكَ مُبَـارَكࣱ لِّیَدَّبَّرُوۤا۟ ءَایَـاتِهِۦ وَلِیَتَذَكَّرَ أُو۟لُوا۟ ٱلۡأَلۡبَـابِ ٩ ٢ ﴾ "ص"
💧السعدي
( ﴿لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ﴾هذه الحكمة من إنزاله ،
ليتدبر الناس آياته ، فيستخرجوا علمها ويتأملوا أسرارها وحكمها ، فإنه بالتدبر فيه والتأمل لمعانيه ، وإعادة الفكر فيها مرة بعد مرة ، تدرك بركته وخيره..)
💥ابن القيم
( فلا شيء أنفع للقلب من قراءة القرآن بالتدبر والتفكر
فإنه جامعٌ لجميع منازل السائرين وأحوال العاملين ومقامات العارفين ،
وهو الذي يورث المحبة والشوق والخوف والرجاء والإنابة والتوكل والرضا والتفويض والشكر والصبر وسائر الأحوال التي بها حياة القلب وكماله ،
وكذلك يزجر عن جميع الصفات والأفعال المذمومة التي بها فساد
القلب وهلاكه ،
فلو علم الناس ما في قراءة القرآن بالتدبر لاشتغلوا بها عن كل ما سواها ،
فإذا قرأه بتفكر حتى مر بآية وهو محتاج إليها في شفاء قلبه كررها ولو مائة مرة ولو ليلة..)
🎈الموسوعة القرآنية
( •من إعجاز القرآن أنه كلما تأملته وتدبرته وحدقت بقلبك في آياته رأيت نورًا لم تره من قبل .
•لا تتجاوز آية إلا وقد علمت ما فيها من العلم والعمل ،
وما لك وما عليك .
•مَن تذكَّر بالقرآن فهو صاحبُ عقل ، ومَن لم يتذكَّر ، فليس له عقلُ رشد ! .
•ورد التدبر بصيغة المضارع للدلالة على أنه فعل يتعين على الإنسان القيام به باستمرار.)
0