#تأملات_قرآنية
﴿ سَبِّحِ ٱسۡمَ رَبِّكَ ٱلۡأَعۡلَى ١ ﴾ " الأعلى "

💡أيسر التفاسير الجزائري
(•وجوب تسبيح اسم الله وتنزيهه عما لا يليق به..
•مشروعية قول سبحان ربّي الأعلى عند قراءة هذه الآية.
•أحب الرسول ﷺ سورة الأعلى لأنها سورة ربّه
وأن ربّه بشره فيها بشارتين عظيمتين
الأولى أنه يُيسره لليسرى...
والثانية أنه حفظه من النسيان..
ولذا كان يُصلي بهذه السورة الجمع والأعياد والوتر في كل ليلة فﷺ. )

💡القنوجي
( نزهه عن
كل ما لا يليق به في ذاته وصفاته وأسمائه وأفعاله وأحكامه)

💡ابن عثيمين
(• الصحيح أنَّ معناها : سَبِّحْ ربَّك ذاكرًا اسمه ، يعني لا تُسَبِّحه بالقلب فقط ،
بلْ سَبِّحه بالقلب واللسان...
لأنَّ تسبيح الله تعالى قد يكون بالقلب ، بالعقيدة ،
وقد يكون باللسان ،
وقد يكون بهما جميعًا ،
والمقصود أن يُسبِّح بهما جميعًا ؛
بقَلْبه لافظًا بلسانه...
•إذا قرأتَها فاستشعِرْ بنفسك أنَّ الله عالٍ بصفاته وعالٍ بذاته..)

💡الأعلى
( الذي له العلو المطلق من كل وجه :
علو الذات ،
وعلو الصفات ،
وعلو القهر والغلبة.
و"علو الذات"
أي أنه سبحانه عالٍ بذاته على كل الخلق ، مستوٍ على عرشه ، فوق جميع مخلوقاته .
و"علو الصفات "
أنه موصوف بكل كمال ، ومنزه عن كل نقص .
و"علو القهر والغلبة"
أنه قد قهر كل شيء وغلبة ، وخضع له كل شيء .)
#تأملات_قرآنية ﴿ سَبِّحِ ٱسۡمَ رَبِّكَ ٱلۡأَعۡلَى ١ ﴾ " الأعلى " 💡أيسر التفاسير الجزائري (•وجوب تسبيح اسم الله وتنزيهه عما لا يليق به.. •مشروعية قول سبحان ربّي الأعلى عند قراءة هذه الآية. •أحب الرسول ﷺ سورة الأعلى لأنها سورة ربّه وأن ربّه بشره فيها بشارتين عظيمتين الأولى أنه يُيسره لليسرى... والثانية أنه حفظه من النسيان.. ولذا كان يُصلي بهذه السورة الجمع والأعياد والوتر في كل ليلة فﷺ. ) 💡القنوجي ( نزهه عن كل ما لا يليق به في ذاته وصفاته وأسمائه وأفعاله وأحكامه) 💡ابن عثيمين (• الصحيح أنَّ معناها : سَبِّحْ ربَّك ذاكرًا اسمه ، يعني لا تُسَبِّحه بالقلب فقط ، بلْ سَبِّحه بالقلب واللسان... لأنَّ تسبيح الله تعالى قد يكون بالقلب ، بالعقيدة ، وقد يكون باللسان ، وقد يكون بهما جميعًا ، والمقصود أن يُسبِّح بهما جميعًا ؛ بقَلْبه لافظًا بلسانه... •إذا قرأتَها فاستشعِرْ بنفسك أنَّ الله عالٍ بصفاته وعالٍ بذاته..) 💡الأعلى ( الذي له العلو المطلق من كل وجه : علو الذات ، وعلو الصفات ، وعلو القهر والغلبة. و"علو الذات" أي أنه سبحانه عالٍ بذاته على كل الخلق ، مستوٍ على عرشه ، فوق جميع مخلوقاته . و"علو الصفات " أنه موصوف بكل كمال ، ومنزه عن كل نقص . و"علو القهر والغلبة" أنه قد قهر كل شيء وغلبة ، وخضع له كل شيء .)
0