#تأملات_قرآنية
﴿ وَٱلسَّمَاۤءِ وَٱلطَّارِقِ ١ وَمَاۤ أَدۡرَاكَ مَا ٱلطَّارِقُ ٢ ٱلنَّجۡمُ ٱلثَّاقِبُ ٣ ﴾
" الطارق "
💡ابن القيم
( إقسامه سبحانه ب ﴿والسَّماءِ والطّارِقِ﴾
وقد فسره بأنه
﴿النَّجْمُ الثّاقِبُ﴾
الذي يثقب ضوؤه
والمراد به الجنس
لا نجم معين
ومن عينه
بأنه الثريا أو زحل
فإن أراد التمثيل فصحيح
وإن أراد التخصيص فلا دليل عليه )
💡القنوجي
( أكثر في كتابه العزيز ذكر السماء والشمس والقمر والنجوم ،
لأن أحوالها في أشكالها وسيرها ومطالعها ومغاربها عجيبة )
💡سمر الأرناؤوط
( تكرر القسم بالسماء في الطارق
افتتحت {والسماء والطارق}
وفيها
{والسماء ذات الرجع}
العظيم لا يقسم إلا بعظيم فلنتفكر في عظمة السماء !.)
﴿ وَٱلسَّمَاۤءِ وَٱلطَّارِقِ ١ وَمَاۤ أَدۡرَاكَ مَا ٱلطَّارِقُ ٢ ٱلنَّجۡمُ ٱلثَّاقِبُ ٣ ﴾
" الطارق "
💡ابن القيم
( إقسامه سبحانه ب ﴿والسَّماءِ والطّارِقِ﴾
وقد فسره بأنه
﴿النَّجْمُ الثّاقِبُ﴾
الذي يثقب ضوؤه
والمراد به الجنس
لا نجم معين
ومن عينه
بأنه الثريا أو زحل
فإن أراد التمثيل فصحيح
وإن أراد التخصيص فلا دليل عليه )
💡القنوجي
( أكثر في كتابه العزيز ذكر السماء والشمس والقمر والنجوم ،
لأن أحوالها في أشكالها وسيرها ومطالعها ومغاربها عجيبة )
💡سمر الأرناؤوط
( تكرر القسم بالسماء في الطارق
افتتحت {والسماء والطارق}
وفيها
{والسماء ذات الرجع}
العظيم لا يقسم إلا بعظيم فلنتفكر في عظمة السماء !.)
#تأملات_قرآنية
﴿ وَٱلسَّمَاۤءِ وَٱلطَّارِقِ ١ وَمَاۤ أَدۡرَاكَ مَا ٱلطَّارِقُ ٢ ٱلنَّجۡمُ ٱلثَّاقِبُ ٣ ﴾
" الطارق "
💡ابن القيم
( إقسامه سبحانه ب ﴿والسَّماءِ والطّارِقِ﴾
وقد فسره بأنه
﴿النَّجْمُ الثّاقِبُ﴾
الذي يثقب ضوؤه
والمراد به الجنس
لا نجم معين
ومن عينه
بأنه الثريا أو زحل
فإن أراد التمثيل فصحيح
وإن أراد التخصيص فلا دليل عليه )
💡القنوجي
( أكثر في كتابه العزيز ذكر السماء والشمس والقمر والنجوم ،
لأن أحوالها في أشكالها وسيرها ومطالعها ومغاربها عجيبة )
💡سمر الأرناؤوط
( تكرر القسم بالسماء في الطارق
افتتحت {والسماء والطارق}
وفيها
{والسماء ذات الرجع}
العظيم لا يقسم إلا بعظيم فلنتفكر في عظمة السماء !.)