#تأملات_قرآنية
2️⃣ ﴿ عَبَسَ وَتَوَلَّىٰۤ ١ أَن جَاۤءَهُ ٱلۡأَعۡمَىٰ ٢ ﴾
"عبس "
📍أسماؤها
( عبس - الأعمى - ابن أم مكتوم - السفرة - الصاخة)
"قناة رياض القرآن د.الفايز"
💡موسوعة التفسير
( •افتَتَح اللهُ تعالى هذه السُّورةَ الكريمةَ بمُعاتَبةِ نَبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عِتابًا رقيقًا...
•فيه الحَثُّ على التَّرحيبِ بمَن يَطلبُ الهدى ،
والإقبالِ عليهم في مجالِسِ العِلْمِ ،
وقَضاءِ حوائِجِهم ،
وعدمِ إيثارِ الأغنياءِ عليهم...
•تأديبٌ مِن اللهِ عزَّ وجَلَّ للخَلْقِ ؛
أَلَّا يكونَ همُّهم همًّا شَخصيًّا ،
بل يكونُ همُّهم همًّا معنويًّا ،
وأَلَّا يُفَضِّلُوا في الدَّعوةِ إلى اللهِ شريفًا لِشَرَفِه ،
ولا عظيمًا لعَظَمتِه ،
ولا قريبًا لقُرْبِه ،
بل يكونُ النَّاسُ عندَهم سواءً في الدَّعوةِ إلى اللهِ ؛ الفقيرُ والغنيُّ ، الكبيرُ والصَّغيرُ ، القَريبُ والبعيدُ.)
💡السعدي
( لا يترك أمر معلوم لأمر موهوم ،
ولا مصلحة متحققة لمصلحة متوهمة )
💡الشنقيطي
( •السِّرَّ في التَّعْبِيرِ عَنْهُ بِلَفْظِ ”الأعْمى“ ؛
لِلْإشْعارِ بِعُذْرِهِ في الإقْدامِ عَلى قَطْعِ كَلامِ الرَّسُولِ ﷺ ،
لِأنَّهُ لَوْ كانَ يَرى ما هو مُشْتَغِلٌ بِهِ مَعَ صَنادِيدِ الكُفّارِ لَما قَطَعَ كَلامَهُ...
•مِمّا اتَّفَقَ عَلَيْهِ المُحَدِّثُونَ :
جَوازُ ذِكْرِ مِثْلَ هَذِهِ الأوْصافِ إذا كانَتْ لِلتَّعْرِيفِ لا لِلتَّنْقِيصِ ،
فَقالُوا : الأعْمى والأعْوَرُ والأعْرَجُ .
وفي الحِرَفِ
قالُوا : الخَرّازُ ، والخَرَقِيُّ ،
ونَحْوُ ذَلِكَ...)
💡سمر الأرناؤوط
( •تعلمنا سورة عبس
أن عتاب المحبين من أشد علامات المحبة والاهتمام
كم نمتنع عن عتاب من نحب بحجة عدم جرح مشاعرهم !
عاتِب ولكن برفق ولين..
• فيها علاجات للنفس البشرية :
علاج للدعوة
علاج لجحود الإنسان
علاج للقلب
علاج لنسيان الآخرة
وترغيب بالجنة وترهيب من النار.)
💡الموسوعة القرآنية
( •فيها تذكير لنا أن هؤلاء المغمورين الذين لانعرفهم ولا نأبه لهم فيهم من له عند الله شأن قد لانبلغه
" لو أقسم على الله لأبره" .
•إذا كنا قد نهينا عن العبوس في وجه الأعمى وهو
ﻻ يرى فكيف بمن يرى ! ؟ .
•انظر إلى أي مدى أولي الإسلام مراعاة مشاعر الضعفاء والمساكين ،
درس في احترام مشاعر ذوي الاحتياجات الخاصة .)
2️⃣ ﴿ عَبَسَ وَتَوَلَّىٰۤ ١ أَن جَاۤءَهُ ٱلۡأَعۡمَىٰ ٢ ﴾
"عبس "
📍أسماؤها
( عبس - الأعمى - ابن أم مكتوم - السفرة - الصاخة)
"قناة رياض القرآن د.الفايز"
💡موسوعة التفسير
( •افتَتَح اللهُ تعالى هذه السُّورةَ الكريمةَ بمُعاتَبةِ نَبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عِتابًا رقيقًا...
•فيه الحَثُّ على التَّرحيبِ بمَن يَطلبُ الهدى ،
والإقبالِ عليهم في مجالِسِ العِلْمِ ،
وقَضاءِ حوائِجِهم ،
وعدمِ إيثارِ الأغنياءِ عليهم...
•تأديبٌ مِن اللهِ عزَّ وجَلَّ للخَلْقِ ؛
أَلَّا يكونَ همُّهم همًّا شَخصيًّا ،
بل يكونُ همُّهم همًّا معنويًّا ،
وأَلَّا يُفَضِّلُوا في الدَّعوةِ إلى اللهِ شريفًا لِشَرَفِه ،
ولا عظيمًا لعَظَمتِه ،
ولا قريبًا لقُرْبِه ،
بل يكونُ النَّاسُ عندَهم سواءً في الدَّعوةِ إلى اللهِ ؛ الفقيرُ والغنيُّ ، الكبيرُ والصَّغيرُ ، القَريبُ والبعيدُ.)
💡السعدي
( لا يترك أمر معلوم لأمر موهوم ،
ولا مصلحة متحققة لمصلحة متوهمة )
💡الشنقيطي
( •السِّرَّ في التَّعْبِيرِ عَنْهُ بِلَفْظِ ”الأعْمى“ ؛
لِلْإشْعارِ بِعُذْرِهِ في الإقْدامِ عَلى قَطْعِ كَلامِ الرَّسُولِ ﷺ ،
لِأنَّهُ لَوْ كانَ يَرى ما هو مُشْتَغِلٌ بِهِ مَعَ صَنادِيدِ الكُفّارِ لَما قَطَعَ كَلامَهُ...
•مِمّا اتَّفَقَ عَلَيْهِ المُحَدِّثُونَ :
جَوازُ ذِكْرِ مِثْلَ هَذِهِ الأوْصافِ إذا كانَتْ لِلتَّعْرِيفِ لا لِلتَّنْقِيصِ ،
فَقالُوا : الأعْمى والأعْوَرُ والأعْرَجُ .
وفي الحِرَفِ
قالُوا : الخَرّازُ ، والخَرَقِيُّ ،
ونَحْوُ ذَلِكَ...)
💡سمر الأرناؤوط
( •تعلمنا سورة عبس
أن عتاب المحبين من أشد علامات المحبة والاهتمام
كم نمتنع عن عتاب من نحب بحجة عدم جرح مشاعرهم !
عاتِب ولكن برفق ولين..
• فيها علاجات للنفس البشرية :
علاج للدعوة
علاج لجحود الإنسان
علاج للقلب
علاج لنسيان الآخرة
وترغيب بالجنة وترهيب من النار.)
💡الموسوعة القرآنية
( •فيها تذكير لنا أن هؤلاء المغمورين الذين لانعرفهم ولا نأبه لهم فيهم من له عند الله شأن قد لانبلغه
" لو أقسم على الله لأبره" .
•إذا كنا قد نهينا عن العبوس في وجه الأعمى وهو
ﻻ يرى فكيف بمن يرى ! ؟ .
•انظر إلى أي مدى أولي الإسلام مراعاة مشاعر الضعفاء والمساكين ،
درس في احترام مشاعر ذوي الاحتياجات الخاصة .)
#تأملات_قرآنية
2️⃣ ﴿ عَبَسَ وَتَوَلَّىٰۤ ١ أَن جَاۤءَهُ ٱلۡأَعۡمَىٰ ٢ ﴾
"عبس "
📍أسماؤها
( عبس - الأعمى - ابن أم مكتوم - السفرة - الصاخة)
"قناة رياض القرآن د.الفايز"
💡موسوعة التفسير
( •افتَتَح اللهُ تعالى هذه السُّورةَ الكريمةَ بمُعاتَبةِ نَبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عِتابًا رقيقًا...
•فيه الحَثُّ على التَّرحيبِ بمَن يَطلبُ الهدى ،
والإقبالِ عليهم في مجالِسِ العِلْمِ ،
وقَضاءِ حوائِجِهم ،
وعدمِ إيثارِ الأغنياءِ عليهم...
•تأديبٌ مِن اللهِ عزَّ وجَلَّ للخَلْقِ ؛
أَلَّا يكونَ همُّهم همًّا شَخصيًّا ،
بل يكونُ همُّهم همًّا معنويًّا ،
وأَلَّا يُفَضِّلُوا في الدَّعوةِ إلى اللهِ شريفًا لِشَرَفِه ،
ولا عظيمًا لعَظَمتِه ،
ولا قريبًا لقُرْبِه ،
بل يكونُ النَّاسُ عندَهم سواءً في الدَّعوةِ إلى اللهِ ؛ الفقيرُ والغنيُّ ، الكبيرُ والصَّغيرُ ، القَريبُ والبعيدُ.)
💡السعدي
( لا يترك أمر معلوم لأمر موهوم ،
ولا مصلحة متحققة لمصلحة متوهمة )
💡الشنقيطي
( •السِّرَّ في التَّعْبِيرِ عَنْهُ بِلَفْظِ ”الأعْمى“ ؛
لِلْإشْعارِ بِعُذْرِهِ في الإقْدامِ عَلى قَطْعِ كَلامِ الرَّسُولِ ﷺ ،
لِأنَّهُ لَوْ كانَ يَرى ما هو مُشْتَغِلٌ بِهِ مَعَ صَنادِيدِ الكُفّارِ لَما قَطَعَ كَلامَهُ...
•مِمّا اتَّفَقَ عَلَيْهِ المُحَدِّثُونَ :
جَوازُ ذِكْرِ مِثْلَ هَذِهِ الأوْصافِ إذا كانَتْ لِلتَّعْرِيفِ لا لِلتَّنْقِيصِ ،
فَقالُوا : الأعْمى والأعْوَرُ والأعْرَجُ .
وفي الحِرَفِ
قالُوا : الخَرّازُ ، والخَرَقِيُّ ،
ونَحْوُ ذَلِكَ...)
💡سمر الأرناؤوط
( •تعلمنا سورة عبس
أن عتاب المحبين من أشد علامات المحبة والاهتمام
كم نمتنع عن عتاب من نحب بحجة عدم جرح مشاعرهم !
عاتِب ولكن برفق ولين..
• فيها علاجات للنفس البشرية :
علاج للدعوة
علاج لجحود الإنسان
علاج للقلب
علاج لنسيان الآخرة
وترغيب بالجنة وترهيب من النار.)
💡الموسوعة القرآنية
( •فيها تذكير لنا أن هؤلاء المغمورين الذين لانعرفهم ولا نأبه لهم فيهم من له عند الله شأن قد لانبلغه
" لو أقسم على الله لأبره" .
•إذا كنا قد نهينا عن العبوس في وجه الأعمى وهو
ﻻ يرى فكيف بمن يرى ! ؟ .
•انظر إلى أي مدى أولي الإسلام مراعاة مشاعر الضعفاء والمساكين ،
درس في احترام مشاعر ذوي الاحتياجات الخاصة .)