#غريب_الألفاظ
31- { فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ } أي: بقولهن وغِيبتهن.
{ وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ } أعتدت من العتاد.
{ مُتَّكَأً } أي: طعاما. يقال: اتكأنا عند فلان: إذا طعمنا.
ومن قرأ "مُتْكًا" فإنه يريد الأتْرُجّ. ويقال: الزُّمَاوَرْد.
وَأَيَّا مَّا كان فإني لا أحسبه سُمّي مُتَّكَأً إلا بالقطع؛ كأنّه مأخوذ من الْبَتْك.
وأبدلت الميم فيه من الباء.
كما يقال: سَمَّدَ رأْسَه وَسَبَّدَه.
وَشَرٌّ لازِم ولازِب.
والميم تبدل من الباء كثيرا لقرب مخرجهما.
ومنه قيل للمرأة التي لم تُخْفَض، والتي لا تَحبس بولها: مَتْكَاء - أي: خَرْقَاء - والأصل بَتْكَاء.
ومما يدل على هذا قوله: { وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ سِكِّينًا }؛
لأنه طعام لا يُؤكل حتى يُقطع.
وقال جُوَيْبِر، عن الضحاك: [ الْمَتْك ] كلّ شيء يُحَزُّ بالسكاكين.
{ أَكْبَرْنَهُ } هَالَهُن فَأَعْظَمْنَه.
32- { فَاسْتَعْصَمَ } أي: امتنع.
36- { أَعْصِرُ خَمْرًا } يقال: عنبا.
قال الأصمعي: أخبرني المُعْتَمِرُ بنُ سليمانَ أنه لقي أعرابيًّا معه عنب،
فقال: ما معك؟ فقال: خمر.
وتكون الخمر بعينها؛
كما يقال: عصرت زيتا؛ وإنما عصرت زيتونا.
31- { فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ } أي: بقولهن وغِيبتهن.
{ وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ } أعتدت من العتاد.
{ مُتَّكَأً } أي: طعاما. يقال: اتكأنا عند فلان: إذا طعمنا.
ومن قرأ "مُتْكًا" فإنه يريد الأتْرُجّ. ويقال: الزُّمَاوَرْد.
وَأَيَّا مَّا كان فإني لا أحسبه سُمّي مُتَّكَأً إلا بالقطع؛ كأنّه مأخوذ من الْبَتْك.
وأبدلت الميم فيه من الباء.
كما يقال: سَمَّدَ رأْسَه وَسَبَّدَه.
وَشَرٌّ لازِم ولازِب.
والميم تبدل من الباء كثيرا لقرب مخرجهما.
ومنه قيل للمرأة التي لم تُخْفَض، والتي لا تَحبس بولها: مَتْكَاء - أي: خَرْقَاء - والأصل بَتْكَاء.
ومما يدل على هذا قوله: { وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ سِكِّينًا }؛
لأنه طعام لا يُؤكل حتى يُقطع.
وقال جُوَيْبِر، عن الضحاك: [ الْمَتْك ] كلّ شيء يُحَزُّ بالسكاكين.
{ أَكْبَرْنَهُ } هَالَهُن فَأَعْظَمْنَه.
32- { فَاسْتَعْصَمَ } أي: امتنع.
36- { أَعْصِرُ خَمْرًا } يقال: عنبا.
قال الأصمعي: أخبرني المُعْتَمِرُ بنُ سليمانَ أنه لقي أعرابيًّا معه عنب،
فقال: ما معك؟ فقال: خمر.
وتكون الخمر بعينها؛
كما يقال: عصرت زيتا؛ وإنما عصرت زيتونا.
#غريب_الألفاظ
31- { فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ } أي: بقولهن وغِيبتهن.
{ وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ } أعتدت من العتاد.
{ مُتَّكَأً } أي: طعاما. يقال: اتكأنا عند فلان: إذا طعمنا.
ومن قرأ "مُتْكًا" فإنه يريد الأتْرُجّ. ويقال: الزُّمَاوَرْد.
وَأَيَّا مَّا كان فإني لا أحسبه سُمّي مُتَّكَأً إلا بالقطع؛ كأنّه مأخوذ من الْبَتْك.
وأبدلت الميم فيه من الباء.
كما يقال: سَمَّدَ رأْسَه وَسَبَّدَه.
وَشَرٌّ لازِم ولازِب.
والميم تبدل من الباء كثيرا لقرب مخرجهما.
ومنه قيل للمرأة التي لم تُخْفَض، والتي لا تَحبس بولها: مَتْكَاء - أي: خَرْقَاء - والأصل بَتْكَاء.
ومما يدل على هذا قوله: { وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ سِكِّينًا }؛
لأنه طعام لا يُؤكل حتى يُقطع.
وقال جُوَيْبِر، عن الضحاك: [ الْمَتْك ] كلّ شيء يُحَزُّ بالسكاكين.
{ أَكْبَرْنَهُ } هَالَهُن فَأَعْظَمْنَه.
32- { فَاسْتَعْصَمَ } أي: امتنع.
36- { أَعْصِرُ خَمْرًا } يقال: عنبا.
قال الأصمعي: أخبرني المُعْتَمِرُ بنُ سليمانَ أنه لقي أعرابيًّا معه عنب،
فقال: ما معك؟ فقال: خمر.
وتكون الخمر بعينها؛
كما يقال: عصرت زيتا؛ وإنما عصرت زيتونا.