#غريب_الألفاظ
9- { وَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكًا } أي: لو جعلنا الرسول إليهم ملكا.
{ لَجَعَلْنَاهُ رَجُلا } أي في صورة رجل.
لأنه لا يصلح أن يخاطبهم بالرسالة ويرشدهم إلا مَن يرونه.
{ وَلَلَبَسْنَا عَلَيْهِمْ مَا يَلْبِسُونَ }
أي: أضللناهم بما ضَلُّوا به قبل أن يبعث الملك.
12- { كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ } أي: أوجبها على نفسه لخلقه.
{ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ }
هذا مردود إلى قوله:
{ قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ }
{ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ }
14- { فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ } أي: مبتدئهما.
ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم: كل مولود يولد على الفطرة
أي على ابتداء الخلقة.
يعني الإقرار بالله حين أخذ العهد عليهم في أصلاب آبائهم.
.
9- { وَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكًا } أي: لو جعلنا الرسول إليهم ملكا.
{ لَجَعَلْنَاهُ رَجُلا } أي في صورة رجل.
لأنه لا يصلح أن يخاطبهم بالرسالة ويرشدهم إلا مَن يرونه.
{ وَلَلَبَسْنَا عَلَيْهِمْ مَا يَلْبِسُونَ }
أي: أضللناهم بما ضَلُّوا به قبل أن يبعث الملك.
12- { كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ } أي: أوجبها على نفسه لخلقه.
{ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ }
هذا مردود إلى قوله:
{ قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ }
{ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ }
14- { فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ } أي: مبتدئهما.
ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم: كل مولود يولد على الفطرة
أي على ابتداء الخلقة.
يعني الإقرار بالله حين أخذ العهد عليهم في أصلاب آبائهم.
.
#غريب_الألفاظ
9- { وَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكًا } أي: لو جعلنا الرسول إليهم ملكا.
{ لَجَعَلْنَاهُ رَجُلا } أي في صورة رجل.
لأنه لا يصلح أن يخاطبهم بالرسالة ويرشدهم إلا مَن يرونه.
{ وَلَلَبَسْنَا عَلَيْهِمْ مَا يَلْبِسُونَ }
أي: أضللناهم بما ضَلُّوا به قبل أن يبعث الملك.
12- { كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ } أي: أوجبها على نفسه لخلقه.
{ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ }
هذا مردود إلى قوله:
{ قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ }
{ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ }
14- { فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ } أي: مبتدئهما.
ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم: كل مولود يولد على الفطرة
أي على ابتداء الخلقة.
يعني الإقرار بالله حين أخذ العهد عليهم في أصلاب آبائهم.
.
0