﴿ ٱلۡمَالُ وَٱلۡبَنُونَ زِینَةُ ٱلۡحَیَاةِ ٱلدُّنۡیَاۖ وَٱلۡبَـاقِیَـاتُ ٱلصَّـالِحَـاتُ خَیۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابࣰا وَخَیۡرٌ أَمَلࣰا ٦ ٤ ﴾ "الكهف"

💥القرطبي
( إِنَّمَا كَانَ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
لِأَنَّ فِي الْمَالِ جَمَالًا وَنَفْعًا ،
وَفِي الْبَنِينَ قُوَّةً وَدَفْعًا ،
فَصَارَا زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا...
الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ هَذِهِ الحياة المحتقر فَلَا تُتْبِعُوهَا نُفُوسَكُمْ.)

🎈الموسوعة القرآنية

( •من شأن الزینة :
الزوال وعدم الثبات ،
وإضافتھا إلى الحیاة الدنیا یقتضي دناءتھا.

* " المال والبنون حرث الدنيا ،
والأعمال الصالحة حرث الآخرة ،
وقد يجمعها الله لأقوام."

* كلما زينت لك نفسك حب الدنيا ذكرها بـ
﴿ ٱلۡمَالُ وَٱلۡبَنُونَ زِینَةُ ٱلۡحَیَاةِ ٱلدُّنۡیَاۖ ﴾
وبشّرها
﴿ وَٱلۡبَـاقِیَـاتُ ٱلصَّـالِحَـاتُ خَیۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابࣰا وَخَیۡرٌ أَمَلࣰا ﴾

•وجود المال والبنين سعادة وفرحة في هذه الدنيا ،
لكن إنْ قصَّرت في حقوقهما كانت حسرة وبلية يوم القيامة. )

💧السعدي
( تأمل كيف لما ضرب الله مثل الدنيا وحالها واضمحلالها ذكر أن الذي فيها نوعان :
نوع من زينتها ،
يتمتع به قليلًا ،
ثم يزول بلا فائدة تعود لصاحبه ،
بل ربما لحقته مضرته وهو المال والبنون ،
ونوع يبقى وينفع صاحبه على الدوام ،
وهي الباقيات الصالحات.)
﴿ ٱلۡمَالُ وَٱلۡبَنُونَ زِینَةُ ٱلۡحَیَاةِ ٱلدُّنۡیَاۖ وَٱلۡبَـاقِیَـاتُ ٱلصَّـالِحَـاتُ خَیۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابࣰا وَخَیۡرٌ أَمَلࣰا ٦ ٤ ﴾ "الكهف" 💥القرطبي ( إِنَّمَا كَانَ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِأَنَّ فِي الْمَالِ جَمَالًا وَنَفْعًا ، وَفِي الْبَنِينَ قُوَّةً وَدَفْعًا ، فَصَارَا زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا... الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ هَذِهِ الحياة المحتقر فَلَا تُتْبِعُوهَا نُفُوسَكُمْ.) 🎈الموسوعة القرآنية ( •من شأن الزینة : الزوال وعدم الثبات ، وإضافتھا إلى الحیاة الدنیا یقتضي دناءتھا. * " المال والبنون حرث الدنيا ، والأعمال الصالحة حرث الآخرة ، وقد يجمعها الله لأقوام." * كلما زينت لك نفسك حب الدنيا ذكرها بـ ﴿ ٱلۡمَالُ وَٱلۡبَنُونَ زِینَةُ ٱلۡحَیَاةِ ٱلدُّنۡیَاۖ ﴾ وبشّرها ﴿ وَٱلۡبَـاقِیَـاتُ ٱلصَّـالِحَـاتُ خَیۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابࣰا وَخَیۡرٌ أَمَلࣰا ﴾ •وجود المال والبنين سعادة وفرحة في هذه الدنيا ، لكن إنْ قصَّرت في حقوقهما كانت حسرة وبلية يوم القيامة. ) 💧السعدي ( تأمل كيف لما ضرب الله مثل الدنيا وحالها واضمحلالها ذكر أن الذي فيها نوعان : نوع من زينتها ، يتمتع به قليلًا ، ثم يزول بلا فائدة تعود لصاحبه ، بل ربما لحقته مضرته وهو المال والبنون ، ونوع يبقى وينفع صاحبه على الدوام ، وهي الباقيات الصالحات.)
0