﴿ وَكَلۡبُهُم بَـاسِطࣱ ذِرَاعَیۡهِ بِٱلۡوَصِیدِۚ ٨ ١ ﴾ "الكهف"
🎈القرطبي
( قال ابن عطية : قلت :
إذ كان بعض الكلاب قد نال هذه الدرجة العليا بصحبته ومخالطته الصلحاء والأولياء حتى أخبر الله تعالى بذلك في كتابه جل وعلا ، فما ظنك بالمؤمنين الموحدين المخالطين المحبين للأولياء والصالحين.)
💧القاسمي
( قَدْ شَمِلَتْ بَرَكَتُهم كَلْبَهم .
فَأصابَهُ ما أصابَهم مِنَ النَّوْمِ عَلى تِلْكَ الحالِ ،
قالَ ابْنُ كَثِيرٍ :
وهَذا فائِدَةُ صُحْبَةِ الأخْيارِ.
فَإنَّهُ صارَ لِهَذا الكَلْبِ ذِكْرٌ وخَبَرٌ وشَأْنٌ.)
🎈القرطبي
( قال ابن عطية : قلت :
إذ كان بعض الكلاب قد نال هذه الدرجة العليا بصحبته ومخالطته الصلحاء والأولياء حتى أخبر الله تعالى بذلك في كتابه جل وعلا ، فما ظنك بالمؤمنين الموحدين المخالطين المحبين للأولياء والصالحين.)
💧القاسمي
( قَدْ شَمِلَتْ بَرَكَتُهم كَلْبَهم .
فَأصابَهُ ما أصابَهم مِنَ النَّوْمِ عَلى تِلْكَ الحالِ ،
قالَ ابْنُ كَثِيرٍ :
وهَذا فائِدَةُ صُحْبَةِ الأخْيارِ.
فَإنَّهُ صارَ لِهَذا الكَلْبِ ذِكْرٌ وخَبَرٌ وشَأْنٌ.)
﴿ وَكَلۡبُهُم بَـاسِطࣱ ذِرَاعَیۡهِ بِٱلۡوَصِیدِۚ ٨ ١ ﴾ "الكهف"
🎈القرطبي
( قال ابن عطية : قلت :
إذ كان بعض الكلاب قد نال هذه الدرجة العليا بصحبته ومخالطته الصلحاء والأولياء حتى أخبر الله تعالى بذلك في كتابه جل وعلا ، فما ظنك بالمؤمنين الموحدين المخالطين المحبين للأولياء والصالحين.)
💧القاسمي
( قَدْ شَمِلَتْ بَرَكَتُهم كَلْبَهم .
فَأصابَهُ ما أصابَهم مِنَ النَّوْمِ عَلى تِلْكَ الحالِ ،
قالَ ابْنُ كَثِيرٍ :
وهَذا فائِدَةُ صُحْبَةِ الأخْيارِ.
فَإنَّهُ صارَ لِهَذا الكَلْبِ ذِكْرٌ وخَبَرٌ وشَأْنٌ.)