﴿ وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلَ ٱلۡحَیَاةِ ٱلدُّنۡیَا كَمَاۤءٍ أَنزَلۡنَـاهُ مِنَ ٱلسَّمَاۤءِ فَٱخۡتَلَطَ بِهِۦ نَبَاتُ ٱلۡأَرۡضِ فَأَصۡبَحَ هَشِیمࣰا تَذۡرُوهُ ٱلرِّیَـاحُۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ مُّقۡتَدِرًا ٥ ٤ ﴾ "الكهف"
✋القرطبي
( قالت الحكماء :
إنما شبه تعالى الدنيا بالماء ...
لأن الماء لا يستقيم على حالة واحدة ، كذلك الدنيا ،
ولأن الماء لا يبقى ، ويذهب ، كذلك الدنيا تفنى ،
ولأن الماء لا يقدر أحد أن يدخله ولا يبتل ، كذلك الدنيا لا يسلم أحد دخلها من فتنتها وآفتها ،
ولأن الماء إذا كان بقدر كان نافعاً منبتاً ، وإذا جاوز المقدار كان ضاراً مهلكاً ، وكذلك الدنيا :
الكفاف منها ينفع ، وفضولها يضر.)
✋القرطبي
( قالت الحكماء :
إنما شبه تعالى الدنيا بالماء ...
لأن الماء لا يستقيم على حالة واحدة ، كذلك الدنيا ،
ولأن الماء لا يبقى ، ويذهب ، كذلك الدنيا تفنى ،
ولأن الماء لا يقدر أحد أن يدخله ولا يبتل ، كذلك الدنيا لا يسلم أحد دخلها من فتنتها وآفتها ،
ولأن الماء إذا كان بقدر كان نافعاً منبتاً ، وإذا جاوز المقدار كان ضاراً مهلكاً ، وكذلك الدنيا :
الكفاف منها ينفع ، وفضولها يضر.)
﴿ وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلَ ٱلۡحَیَاةِ ٱلدُّنۡیَا كَمَاۤءٍ أَنزَلۡنَـاهُ مِنَ ٱلسَّمَاۤءِ فَٱخۡتَلَطَ بِهِۦ نَبَاتُ ٱلۡأَرۡضِ فَأَصۡبَحَ هَشِیمࣰا تَذۡرُوهُ ٱلرِّیَـاحُۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ مُّقۡتَدِرًا ٥ ٤ ﴾ "الكهف"
✋القرطبي
( قالت الحكماء :
إنما شبه تعالى الدنيا بالماء ...
لأن الماء لا يستقيم على حالة واحدة ، كذلك الدنيا ،
ولأن الماء لا يبقى ، ويذهب ، كذلك الدنيا تفنى ،
ولأن الماء لا يقدر أحد أن يدخله ولا يبتل ، كذلك الدنيا لا يسلم أحد دخلها من فتنتها وآفتها ،
ولأن الماء إذا كان بقدر كان نافعاً منبتاً ، وإذا جاوز المقدار كان ضاراً مهلكاً ، وكذلك الدنيا :
الكفاف منها ينفع ، وفضولها يضر.)