"من عظيم آثار حفظ الله لكتابه شدُّ السلف على مسلك تجريده من أي إحداث أو أمر مضاف، في: رسمه، وترتيله، وقراءته، وإقرائه وأدائه، وأذكاره، وهذا عنوان إعجازه يدخل في قرنه الخامس عشر، دون أن يصل إليه: تغيير وتبديل، أو تحريف وتعديل، زيادة أو نقصاً، فسبحان من أنزله، وحفظه، وهيأ له حفّاظاً، وأنصاراً، وجعل المسلمين له حرساً، وأجناداً"
الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله
من كتاب (بدع القراء القديمة والمعاصرة) ص 2.
الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله
من كتاب (بدع القراء القديمة والمعاصرة) ص 2.
"من عظيم آثار حفظ الله لكتابه شدُّ السلف على مسلك تجريده من أي إحداث أو أمر مضاف، في: رسمه، وترتيله، وقراءته، وإقرائه وأدائه، وأذكاره، وهذا عنوان إعجازه يدخل في قرنه الخامس عشر، دون أن يصل إليه: تغيير وتبديل، أو تحريف وتعديل، زيادة أو نقصاً، فسبحان من أنزله، وحفظه، وهيأ له حفّاظاً، وأنصاراً، وجعل المسلمين له حرساً، وأجناداً"
الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله
من كتاب (بدع القراء القديمة والمعاصرة) ص 2.