(المناسبات في سورة الفرقان)
1. تناسب اسم السورة مع مضمونها:
سميت سورة الفرقان لافتتاحها بالثناء على الله عزّ وجلّ الذي نزل الفرقان[1]
2. تناسب مضمون السورة مع السورة التي بعدها:
في سورة الشعراء تفصيل لما أجمل في الفرقان من قصص الأنبياء بحسب ترتيبها المذكور في تلك السورة، فبدأت بقصة موسى، وهذا سر لطيف يجمع بين السورتين. وكان في الفرقان إشارة إلى قرون بين ذلك كثيرة، ففصلت الشعراء قصة إبراهيم، وقوم شعيب، وقوم لوط.[2]
3. تناسب أول السورة مع ختامها:
ابتدأت السورة بأوصاف الكفار في تكذيبهم وعصيانهم، وختمت بأوصاف المؤمنين بتصديقهم وطاعتهم.
4. تناسب أول السورة مع أول السورة التي تليها:
ابتدأت سورة الفرقان والشعراء ببيان تكذيب الكفار لآيات الله ورسله.
5. تناسب خاتمة السورة مع بداية السورة التي تليها:
ختمت سورة الفرقان بذكر أوصاف للمؤمنين، وابتدأت سورة الشعراء بمواساة الرسول في حزنه على عدم دخول الكفار إلى إلى الإيمان.
6. تناسب خاتمة السورة مع خاتمة السورة التي تليها:
ختمت سورة الفرقان بوصف المؤمنين بأنهم مطيعين، وختمت سورة الشعراء بوصف الكفار بأن عصاة.
7. تناسب الآيات فيما بينها:
ابتدأت السورة بوصف الكتاب بأنه نذير، واتخاذ المشركين آلهة غير الله، وتكذيبهم للرسول والرد عليهم، وبيان أهوال يوم القيامة، وكمال قدرة الله، ومعنى العبودية الحقة، ثم ختمت السورة ببيان أوصاف المؤمنين وأهمية الدعاء. [3]
_____________________
[1] التفسير المنير، الزحيلي (19/ 5).
[2] التفسير المنير، الزحيلي (19/ 118).
[3] انظر: تفسير القرآن للشباب، فاتن الفلكي، ص267 - 272.
1. تناسب اسم السورة مع مضمونها:
سميت سورة الفرقان لافتتاحها بالثناء على الله عزّ وجلّ الذي نزل الفرقان[1]
2. تناسب مضمون السورة مع السورة التي بعدها:
في سورة الشعراء تفصيل لما أجمل في الفرقان من قصص الأنبياء بحسب ترتيبها المذكور في تلك السورة، فبدأت بقصة موسى، وهذا سر لطيف يجمع بين السورتين. وكان في الفرقان إشارة إلى قرون بين ذلك كثيرة، ففصلت الشعراء قصة إبراهيم، وقوم شعيب، وقوم لوط.[2]
3. تناسب أول السورة مع ختامها:
ابتدأت السورة بأوصاف الكفار في تكذيبهم وعصيانهم، وختمت بأوصاف المؤمنين بتصديقهم وطاعتهم.
4. تناسب أول السورة مع أول السورة التي تليها:
ابتدأت سورة الفرقان والشعراء ببيان تكذيب الكفار لآيات الله ورسله.
5. تناسب خاتمة السورة مع بداية السورة التي تليها:
ختمت سورة الفرقان بذكر أوصاف للمؤمنين، وابتدأت سورة الشعراء بمواساة الرسول في حزنه على عدم دخول الكفار إلى إلى الإيمان.
6. تناسب خاتمة السورة مع خاتمة السورة التي تليها:
ختمت سورة الفرقان بوصف المؤمنين بأنهم مطيعين، وختمت سورة الشعراء بوصف الكفار بأن عصاة.
7. تناسب الآيات فيما بينها:
ابتدأت السورة بوصف الكتاب بأنه نذير، واتخاذ المشركين آلهة غير الله، وتكذيبهم للرسول والرد عليهم، وبيان أهوال يوم القيامة، وكمال قدرة الله، ومعنى العبودية الحقة، ثم ختمت السورة ببيان أوصاف المؤمنين وأهمية الدعاء. [3]
_____________________
[1] التفسير المنير، الزحيلي (19/ 5).
[2] التفسير المنير، الزحيلي (19/ 118).
[3] انظر: تفسير القرآن للشباب، فاتن الفلكي، ص267 - 272.
(المناسبات في سورة الفرقان)
1. تناسب اسم السورة مع مضمونها:
سميت سورة الفرقان لافتتاحها بالثناء على الله عزّ وجلّ الذي نزل الفرقان[1]
2. تناسب مضمون السورة مع السورة التي بعدها:
في سورة الشعراء تفصيل لما أجمل في الفرقان من قصص الأنبياء بحسب ترتيبها المذكور في تلك السورة، فبدأت بقصة موسى، وهذا سر لطيف يجمع بين السورتين. وكان في الفرقان إشارة إلى قرون بين ذلك كثيرة، ففصلت الشعراء قصة إبراهيم، وقوم شعيب، وقوم لوط.[2]
3. تناسب أول السورة مع ختامها:
ابتدأت السورة بأوصاف الكفار في تكذيبهم وعصيانهم، وختمت بأوصاف المؤمنين بتصديقهم وطاعتهم.
4. تناسب أول السورة مع أول السورة التي تليها:
ابتدأت سورة الفرقان والشعراء ببيان تكذيب الكفار لآيات الله ورسله.
5. تناسب خاتمة السورة مع بداية السورة التي تليها:
ختمت سورة الفرقان بذكر أوصاف للمؤمنين، وابتدأت سورة الشعراء بمواساة الرسول في حزنه على عدم دخول الكفار إلى إلى الإيمان.
6. تناسب خاتمة السورة مع خاتمة السورة التي تليها:
ختمت سورة الفرقان بوصف المؤمنين بأنهم مطيعين، وختمت سورة الشعراء بوصف الكفار بأن عصاة.
7. تناسب الآيات فيما بينها:
ابتدأت السورة بوصف الكتاب بأنه نذير، واتخاذ المشركين آلهة غير الله، وتكذيبهم للرسول والرد عليهم، وبيان أهوال يوم القيامة، وكمال قدرة الله، ومعنى العبودية الحقة، ثم ختمت السورة ببيان أوصاف المؤمنين وأهمية الدعاء. [3]
_____________________
[1] التفسير المنير، الزحيلي (19/ 5).
[2] التفسير المنير، الزحيلي (19/ 118).
[3] انظر: تفسير القرآن للشباب، فاتن الفلكي، ص267 - 272.