(الفروق بين مصطلحات علوم القرآن)
الفرق بين (القرآن) و(الحديث القدسي).
تعريف (القرآن):
هو كلام الله المعجز، المتحدى به، المنزل على محمد _صلى الله عليه وسلم_، المتعبد بتلاوة، المنقول بالتواتر، المفتتح بسورة الفاتحة، المختتم بسورة الناس.[1]
تعريف (الحديث القدسي):
هو ما رواه النّبي _عليه الصلاة والسلام_ عن ربه عزّ وجل.[2]
وخلاصة الفارق بينهم:
القرآن هو الذي لفظه ومعناه من الله.
وأما الحديث القدسي هو الذي معناه من الله ولفظه من الرسول_صلى الله عليه وسلم_.
والقرآن متعبد بتلاوته ومعجز وجميعه قطعي الثبوت ولا يمسه إلا المطهرون.
وأما الحديث القدسي فهو ليس كذلك ليس متعبد بتلاوته أو معجز في نزول التحدي ببلاغته.
__________
[1] معجم مصطلحات علوم القرآن، الشايع، ص119.
[2] انظر: الحديث في علوم القرآن والحديث، حسن محمد أيوب ص176.
الفرق بين (القرآن) و(الحديث القدسي).
تعريف (القرآن):
هو كلام الله المعجز، المتحدى به، المنزل على محمد _صلى الله عليه وسلم_، المتعبد بتلاوة، المنقول بالتواتر، المفتتح بسورة الفاتحة، المختتم بسورة الناس.[1]
تعريف (الحديث القدسي):
هو ما رواه النّبي _عليه الصلاة والسلام_ عن ربه عزّ وجل.[2]
وخلاصة الفارق بينهم:
القرآن هو الذي لفظه ومعناه من الله.
وأما الحديث القدسي هو الذي معناه من الله ولفظه من الرسول_صلى الله عليه وسلم_.
والقرآن متعبد بتلاوته ومعجز وجميعه قطعي الثبوت ولا يمسه إلا المطهرون.
وأما الحديث القدسي فهو ليس كذلك ليس متعبد بتلاوته أو معجز في نزول التحدي ببلاغته.
__________
[1] معجم مصطلحات علوم القرآن، الشايع، ص119.
[2] انظر: الحديث في علوم القرآن والحديث، حسن محمد أيوب ص176.
(الفروق بين مصطلحات علوم القرآن)
الفرق بين (القرآن) و(الحديث القدسي).
تعريف (القرآن):
هو كلام الله المعجز، المتحدى به، المنزل على محمد _صلى الله عليه وسلم_، المتعبد بتلاوة، المنقول بالتواتر، المفتتح بسورة الفاتحة، المختتم بسورة الناس.[1]
تعريف (الحديث القدسي):
هو ما رواه النّبي _عليه الصلاة والسلام_ عن ربه عزّ وجل.[2]
وخلاصة الفارق بينهم:
القرآن هو الذي لفظه ومعناه من الله.
وأما الحديث القدسي هو الذي معناه من الله ولفظه من الرسول_صلى الله عليه وسلم_.
والقرآن متعبد بتلاوته ومعجز وجميعه قطعي الثبوت ولا يمسه إلا المطهرون.
وأما الحديث القدسي فهو ليس كذلك ليس متعبد بتلاوته أو معجز في نزول التحدي ببلاغته.
__________
[1] معجم مصطلحات علوم القرآن، الشايع، ص119.
[2] انظر: الحديث في علوم القرآن والحديث، حسن محمد أيوب ص176.