فضيلة الشيخ محمد عبد الوهاب الطنطاوي رحمه الله .
ولد الشيخ بقرية النسيمية، مركز المنصورة، محافظة الدقهلية. 3 أكتوبر 1947 م .
تخرج من جامعة الأزهر، وعمل واعظا بالأزهر الشريف فور تخرجه من كلية أصول الدين،
وطاف الكثير من دول العالم لتلاوة القرآن الكريم على الجاليات المسلمة في شهر رمضان المبارك.
حفظ القرآن الكريم قبل بلوغه العاشرة من العمر. وكانت هذه هي أمنية والده المرحوم الحاج عبد الوهاب الطنطاوي، الذي وهب هذا الابن للقرآن ولذلك أسماه محمداً.
بعد حصوله على الشهادة الابتدائية بتفوق عام 1958-1959م التحق بالمعهد الديني بمدينة المنصورة ليتلقى العلوم الدينية ليكون من رجال الأزهر الشريف.
ولأنه من حفظة القرآن حفظاً جيداً بكتّاب القرية استطاع أن يستوعب المنهج الدراسي بسهولة واقتدار فاهتم به شيوخه والمدرسون اهتماماً ملحوظاً، دون زملائه، لأنه يتمتع بمواهب متعددة ظهرت من خلال رغبته القوية في تلاوة القرآن بصوت عذب جميل، وتقديم الابتهالات والمدائح النبوية والقصائد الدينية.
التحق بالإذاعة كقارئ عام 1985م .
توفي في 26 من يوليو 2017 م .
ولد الشيخ بقرية النسيمية، مركز المنصورة، محافظة الدقهلية. 3 أكتوبر 1947 م .
تخرج من جامعة الأزهر، وعمل واعظا بالأزهر الشريف فور تخرجه من كلية أصول الدين،
وطاف الكثير من دول العالم لتلاوة القرآن الكريم على الجاليات المسلمة في شهر رمضان المبارك.
حفظ القرآن الكريم قبل بلوغه العاشرة من العمر. وكانت هذه هي أمنية والده المرحوم الحاج عبد الوهاب الطنطاوي، الذي وهب هذا الابن للقرآن ولذلك أسماه محمداً.
بعد حصوله على الشهادة الابتدائية بتفوق عام 1958-1959م التحق بالمعهد الديني بمدينة المنصورة ليتلقى العلوم الدينية ليكون من رجال الأزهر الشريف.
ولأنه من حفظة القرآن حفظاً جيداً بكتّاب القرية استطاع أن يستوعب المنهج الدراسي بسهولة واقتدار فاهتم به شيوخه والمدرسون اهتماماً ملحوظاً، دون زملائه، لأنه يتمتع بمواهب متعددة ظهرت من خلال رغبته القوية في تلاوة القرآن بصوت عذب جميل، وتقديم الابتهالات والمدائح النبوية والقصائد الدينية.
التحق بالإذاعة كقارئ عام 1985م .
توفي في 26 من يوليو 2017 م .
فضيلة الشيخ محمد عبد الوهاب الطنطاوي رحمه الله .
ولد الشيخ بقرية النسيمية، مركز المنصورة، محافظة الدقهلية. 3 أكتوبر 1947 م .
تخرج من جامعة الأزهر، وعمل واعظا بالأزهر الشريف فور تخرجه من كلية أصول الدين،
وطاف الكثير من دول العالم لتلاوة القرآن الكريم على الجاليات المسلمة في شهر رمضان المبارك.
حفظ القرآن الكريم قبل بلوغه العاشرة من العمر. وكانت هذه هي أمنية والده المرحوم الحاج عبد الوهاب الطنطاوي، الذي وهب هذا الابن للقرآن ولذلك أسماه محمداً.
بعد حصوله على الشهادة الابتدائية بتفوق عام 1958-1959م التحق بالمعهد الديني بمدينة المنصورة ليتلقى العلوم الدينية ليكون من رجال الأزهر الشريف.
ولأنه من حفظة القرآن حفظاً جيداً بكتّاب القرية استطاع أن يستوعب المنهج الدراسي بسهولة واقتدار فاهتم به شيوخه والمدرسون اهتماماً ملحوظاً، دون زملائه، لأنه يتمتع بمواهب متعددة ظهرت من خلال رغبته القوية في تلاوة القرآن بصوت عذب جميل، وتقديم الابتهالات والمدائح النبوية والقصائد الدينية.
التحق بالإذاعة كقارئ عام 1985م .
توفي في 26 من يوليو 2017 م .