(المناسبات في سورة الجمعة )

1. تناسب اسم السورة مع مضمونها:
سميت سورة الجمعة لاشتمالها على الأمر بإجابة النداء لصلاة الجمعة، في قوله تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللَّهِ.... [1]

2. تناسب مضمون السورة مع السورة التي بعدها:
الحث على عدم الإنشغال عن الذكر وصدق الايمان بمطابقة الظاهر للباطن.

3. تناسب أول السورة مع ختامها:
تنزيه الله وتبجيله يكون بكثرة ذكره وعدم الإنشغال عن آداء أوامره.

4. تناسب أول السورة مع أول السورة التي تليها:
الأخذ بالآيات دون العمل بها وإظهار الإيمان وإبطان الكفر كل ذلك مما يحبط الأعمال.

5. تناسب خاتمة السورة مع بداية السورة التي تليها:
التشاغل والغفلة عن ذكر الله من علامات النفاق.

6. تناسب خاتمة السورة مع خاتمة السورة التي تليها:
الحث على عدم الإنشغال عن الصلاة وعن ذكر الله قبل حلول الأجل؛ لأنه إن حل لا يؤخر.

7. تناسب الآيات فيما بينها:
ذكرت السورة مقاصد البعثة النبوية، واليهود مع التوراة و الرد عليهم ، والحث على حضور صلاة الجمعة وعدم الإنشغال عنها. [2]
____
[1] التفسير المنير، الزحيلي ( 28 / 181 )
[2] انظر: تفسير القرآن للشباب، فاتن الفلكي(ص 411 ).
(المناسبات في سورة الجمعة ) 1. تناسب اسم السورة مع مضمونها: سميت سورة الجمعة لاشتمالها على الأمر بإجابة النداء لصلاة الجمعة، في قوله تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللَّهِ.... [1] 2. تناسب مضمون السورة مع السورة التي بعدها: الحث على عدم الإنشغال عن الذكر وصدق الايمان بمطابقة الظاهر للباطن. 3. تناسب أول السورة مع ختامها: تنزيه الله وتبجيله يكون بكثرة ذكره وعدم الإنشغال عن آداء أوامره. 4. تناسب أول السورة مع أول السورة التي تليها: الأخذ بالآيات دون العمل بها وإظهار الإيمان وإبطان الكفر كل ذلك مما يحبط الأعمال. 5. تناسب خاتمة السورة مع بداية السورة التي تليها: التشاغل والغفلة عن ذكر الله من علامات النفاق. 6. تناسب خاتمة السورة مع خاتمة السورة التي تليها: الحث على عدم الإنشغال عن الصلاة وعن ذكر الله قبل حلول الأجل؛ لأنه إن حل لا يؤخر. 7. تناسب الآيات فيما بينها: ذكرت السورة مقاصد البعثة النبوية، واليهود مع التوراة و الرد عليهم ، والحث على حضور صلاة الجمعة وعدم الإنشغال عنها. [2] ____ [1] التفسير المنير، الزحيلي ( 28 / 181 ) [2] انظر: تفسير القرآن للشباب، فاتن الفلكي(ص 411 ).
0