(تعريفات مصطلحات علوم القرآن)
(علم المناسبات)
قال البقاعي: " هو علمٌ تعرف منه علل ترتيب أجزاء القرآن".[1]
وقال الزركشي: "وفائدته جعل أجزاء الكلام بعضها آخذًا بأعناق بعض، فيقوى بذلك الارتباط، ويصير التأليف حاله حال البناء المحكم المتلائم الأجزاء".[2]
وقال السيوطي بأنه: "علم تعرف به وجوه ارتباط أجزاء القرآن بعضها ببعض، وقولُنا: (أجزاء القرآن) شامل للآية مع الآية، والحكم مع الحكم، والسورة مع السورة، والقصة مع القصة، وكل جزء من القرآن مع ما قارنه".[3]
وقال القطان: "والمراد بالمناسبة هنا: وجه الارتباط بين الجملة والجملة في الآية الواحدة أو بين الآية والآية في الآيات المتعددة، أوبين السورة والسورة".[4]
وعرفها البعض فقال : " هي الرابطة بين شيئين بأي وجه من الوجوه. وفي كتاب الله تعني ارتباط السورة بما قبلها وما بعدها. وفي الآيات تعني وجه الارتباط في كل آية بما قبلها وما بعدها".[5]
______________
[1] نظم الدرر، البقاعي (1/ 6)
[2] البرهان في علوم القرآن، الزركشي (1/ 35).
[3] الإتقان، للسيوطي ،(2/ 139).
[4] مباحث في التفسير الموضوعي، مصطفى مسلم (ص58).
[5] مباحث في علوم القرآن، مناع بن خليل القطان (ص96).
(علم المناسبات)
قال البقاعي: " هو علمٌ تعرف منه علل ترتيب أجزاء القرآن".[1]
وقال الزركشي: "وفائدته جعل أجزاء الكلام بعضها آخذًا بأعناق بعض، فيقوى بذلك الارتباط، ويصير التأليف حاله حال البناء المحكم المتلائم الأجزاء".[2]
وقال السيوطي بأنه: "علم تعرف به وجوه ارتباط أجزاء القرآن بعضها ببعض، وقولُنا: (أجزاء القرآن) شامل للآية مع الآية، والحكم مع الحكم، والسورة مع السورة، والقصة مع القصة، وكل جزء من القرآن مع ما قارنه".[3]
وقال القطان: "والمراد بالمناسبة هنا: وجه الارتباط بين الجملة والجملة في الآية الواحدة أو بين الآية والآية في الآيات المتعددة، أوبين السورة والسورة".[4]
وعرفها البعض فقال : " هي الرابطة بين شيئين بأي وجه من الوجوه. وفي كتاب الله تعني ارتباط السورة بما قبلها وما بعدها. وفي الآيات تعني وجه الارتباط في كل آية بما قبلها وما بعدها".[5]
______________
[1] نظم الدرر، البقاعي (1/ 6)
[2] البرهان في علوم القرآن، الزركشي (1/ 35).
[3] الإتقان، للسيوطي ،(2/ 139).
[4] مباحث في التفسير الموضوعي، مصطفى مسلم (ص58).
[5] مباحث في علوم القرآن، مناع بن خليل القطان (ص96).
(تعريفات مصطلحات علوم القرآن)
(علم المناسبات)
قال البقاعي: " هو علمٌ تعرف منه علل ترتيب أجزاء القرآن".[1]
وقال الزركشي: "وفائدته جعل أجزاء الكلام بعضها آخذًا بأعناق بعض، فيقوى بذلك الارتباط، ويصير التأليف حاله حال البناء المحكم المتلائم الأجزاء".[2]
وقال السيوطي بأنه: "علم تعرف به وجوه ارتباط أجزاء القرآن بعضها ببعض، وقولُنا: (أجزاء القرآن) شامل للآية مع الآية، والحكم مع الحكم، والسورة مع السورة، والقصة مع القصة، وكل جزء من القرآن مع ما قارنه".[3]
وقال القطان: "والمراد بالمناسبة هنا: وجه الارتباط بين الجملة والجملة في الآية الواحدة أو بين الآية والآية في الآيات المتعددة، أوبين السورة والسورة".[4]
وعرفها البعض فقال : " هي الرابطة بين شيئين بأي وجه من الوجوه. وفي كتاب الله تعني ارتباط السورة بما قبلها وما بعدها. وفي الآيات تعني وجه الارتباط في كل آية بما قبلها وما بعدها".[5]
______________
[1] نظم الدرر، البقاعي (1/ 6)
[2] البرهان في علوم القرآن، الزركشي (1/ 35).
[3] الإتقان، للسيوطي ،(2/ 139).
[4] مباحث في التفسير الموضوعي، مصطفى مسلم (ص58).
[5] مباحث في علوم القرآن، مناع بن خليل القطان (ص96).
0