قصة جميلة:-
يحكي لي أحدهم أنه كان أقل أقرانه في تلاوة القرآن وحفظه وتجويده وكذلك في الأداء الصوتي وكان لا بد له أن يتميز بشيء فألهمه الله سبحانه وتعالى أن يشتري شريط سورة الإسراء للقارئ الشيخ محمد أيوب -رحمه الله- ووضعه في سيارته يستمع إليه في كل مرة يركب فيها سيارته وما إن ينتهي الشريط حتى يعيده من البداية واستمر على عمله هذا لا يكل ولا يمل فترة ليست بالقصيرة حتى أنه يجزم أنه استمع إلى هذا الشريط أكثر من ٣٠٠ مرة..
ماذا كانت النتيجة؟!
أصبح متقنًا لأسلوب تلاوة الشيخ محمد أيوب إتقانًا تامًّا ثم أصبح يبدع بعدها وينوع بين الأساليب حتى تميز عن بقية القراء بأسلوبه الخاص والآن يعد من خيرة قراء المدينة ومن أميز أئمتها.
كذلك استفاد غاية الاستفادة في تحسين تجويده وتحسنت تلاوته بشكل كامل حتى قرأ على كبار قراء المدينة وأجازوه ومنهم فضيلة الشيخ إبراهيم الأخضر وأصبح من المقرئين المجيزين في المسجد النبوي الشريف.
يحكي لي أحدهم أنه كان أقل أقرانه في تلاوة القرآن وحفظه وتجويده وكذلك في الأداء الصوتي وكان لا بد له أن يتميز بشيء فألهمه الله سبحانه وتعالى أن يشتري شريط سورة الإسراء للقارئ الشيخ محمد أيوب -رحمه الله- ووضعه في سيارته يستمع إليه في كل مرة يركب فيها سيارته وما إن ينتهي الشريط حتى يعيده من البداية واستمر على عمله هذا لا يكل ولا يمل فترة ليست بالقصيرة حتى أنه يجزم أنه استمع إلى هذا الشريط أكثر من ٣٠٠ مرة..
ماذا كانت النتيجة؟!
أصبح متقنًا لأسلوب تلاوة الشيخ محمد أيوب إتقانًا تامًّا ثم أصبح يبدع بعدها وينوع بين الأساليب حتى تميز عن بقية القراء بأسلوبه الخاص والآن يعد من خيرة قراء المدينة ومن أميز أئمتها.
كذلك استفاد غاية الاستفادة في تحسين تجويده وتحسنت تلاوته بشكل كامل حتى قرأ على كبار قراء المدينة وأجازوه ومنهم فضيلة الشيخ إبراهيم الأخضر وأصبح من المقرئين المجيزين في المسجد النبوي الشريف.
قصة جميلة:-
يحكي لي أحدهم أنه كان أقل أقرانه في تلاوة القرآن وحفظه وتجويده وكذلك في الأداء الصوتي وكان لا بد له أن يتميز بشيء فألهمه الله سبحانه وتعالى أن يشتري شريط سورة الإسراء للقارئ الشيخ محمد أيوب -رحمه الله- ووضعه في سيارته يستمع إليه في كل مرة يركب فيها سيارته وما إن ينتهي الشريط حتى يعيده من البداية واستمر على عمله هذا لا يكل ولا يمل فترة ليست بالقصيرة حتى أنه يجزم أنه استمع إلى هذا الشريط أكثر من ٣٠٠ مرة..
ماذا كانت النتيجة؟!
أصبح متقنًا لأسلوب تلاوة الشيخ محمد أيوب إتقانًا تامًّا ثم أصبح يبدع بعدها وينوع بين الأساليب حتى تميز عن بقية القراء بأسلوبه الخاص والآن يعد من خيرة قراء المدينة ومن أميز أئمتها.
كذلك استفاد غاية الاستفادة في تحسين تجويده وتحسنت تلاوته بشكل كامل حتى قرأ على كبار قراء المدينة وأجازوه ومنهم فضيلة الشيخ إبراهيم الأخضر وأصبح من المقرئين المجيزين في المسجد النبوي الشريف.