إذاعات القرآن الكريم في العالم

المحتوى القرآني
وسيط
مهتم: 2019-10-22 16:25:15
2021-02-01 18:16:06

إذاعة القرآن الكريم بالمملكة العربية السعودية

 

البدايات الاولى للاعلام السعودي تشير الى أن النشأة الأولى لهذا الإعلام كانت عبارة عن خطوات متسلسلة تمت على أسس علمية سليمة ومنظمة ووفق رؤية ثاقبة، كانت البداية عندما تم إنشاء صحيفة أم القرى عام 1343 هـ في عهد جلالة الملك عبد العزيـزآل سعود رحمه الله لتكون النواة الاولى في منظوم الإعلام السعودي ، وهي تنشر كل ما يصدر عن الدولة من قرارات وبيانات حكومية وتخص المواطن السعودي . واستمراراً لاهتمام الملك عبد العزيز – يرحمه الله – وحرصه على إطلاع العالم الخارجي وخاصة الإسلامي على حقيقة الاوضاع المملكة، أمر بإنشاء مجلس للدعاية والحج يتبع وزارة المالية للقيام بمواجهة الحملات المغرضة ضد المملكة، وكان ذلك في عام 1355 هـ. ثم جاءت الخطوة العملية الثانية، وهي ذات أهمية بالغة في مسيرة الإعلام السعودي، وتذكر وثائق الإعلام ان الإذاعة السعودية أنشئت بمرسوم ملكي بتاريخ 22/9/1368هـ، بتوقيع الملك عبد العزيز – رحمه الله – موجّه الى الامير فيصل بن عبد العزيز – يرحمه الله- بتنفيذ الفكرة بهدف ربط المملكة بالعالم الخارجي ونشر الثقافة والمعرفة في البلاد. وفي سبيل استكمال بناء الإعلام السعودي، صدر المرسوم الملكي بتاريخ 17/6/1374 هـ، وبمقتضاه سميت الإذاعة بالمديرية العامة للإذاعة .بعد ذلك تم إنشاء المديرية العامة للصحافة والنشر وتم ربط الإذاعة بها، ثم صدر نظام المطبوعات.

 إعلامي جديد يكفل للمواطن السعودي حرية التعبير المستمدة من النهج الاسلامي والسياسة العامة للدولة ويتضمن نشر فضيلة الاخلاق وتعاليم الاسلام. ويعتبر الإعلام السعودي، طوال تاريخه اعلاماً متميزاً ومؤثراً وفاعلاً وأداة استراتيجة في السياسة الداخلية للمملكة، والقدرة على التصدي للهجمات الاعلامية المستمرة من الخارج، وقدرته على استعمال الآلة الاعلامية السعودية كوسيط لتوليد شعور الوطنية والانتماء الوطني وكأداة لمحابة الفكر الضال ومحفز للتعريف بالثقافات السعودية المختلفة. والباحث في مسيرة الإعلام السعودي يخرج بنتيجة مؤداها أن الأداء المهني لوسائل الإعلام السعودية شهد – طوال السنوات الماضية – ارتقاء بالممارسات المهنية، واستطاعت وسائل الإعلام السعودي أن تأخذ مكانتها اللائقة ودورها الرائد بين وسائل الإعلام العربية المتقدمة، وسعت الى تلبية الاهتمامات المتعددة للمتلقين، ولذا حققت وسائل الإعلام السعودية قفزات مهنية عالية، تكاملت مع سعيها لتطوير قدراتها المهنية، لمقابلة المنافسة التي باتت تواجهها من وسائل الاتصال الالكترونية . وقد استثمرت وسائل الإعلام السعودية – في غضون السنوات الماضية- استثمارت ضخمة لتطوير قدراتها المهنية، حتى باتت تتفوق على بعض وسائل الاعلام العربية في جوانبها المهنية . وتقوم الوزارة حثيثاً على تطوير عناصر التخطيط اكانت موارد بشريه او موارد ماليه او اجراءات واليات التنفيذية والتشغيلية بما يناسب تتطلعات الوزارة المستقبلية . وتسعى وسائل الاعلام السعودية لإحداث تغييرات شاملة وعميقة خاصة بالنسبة للإعلام المسموع والمرئي، وبناء الثقة بين الاعلام السعودي ومتلقية اي كسب معركة المصداقية والصدق، وتقديم المعلومات والتحليلات الحقيقة التي تساهم في دعم ثقة المواطن بإعلامه وثقافته وإنتمائه. كما ان لدى الوزارة نظرة جاد لتطوير الاعلام بكل اجهزته المرئية والمسموعة ومن ذلك تلازم العمل الثقافي مع الاعلامي بشكل يخلق التكامل والتلازم في تحقيق المصالح العليا للمملكة العربية السعودية. البدايات الاولى للاعلام السعودي تشير الى أن النشأة الأولى لهذا الإعلام كانت عبارة عن خطوات متسلسلة تمت على أسس علمية سليمة ومنظمة ووفق رؤية ثاقبة، كانت البداية عندما تم إنشاء صحيفة أم القرى عام 1343 هـ في عهد جلالة الملك عبد العزيـزآل سعود رحمه الله لتكون النواة الاولى في منظوم الإعلام السعودي ، وهي تنشر كل ما يصدر عن الدولة من قرارات وبيانات حكومية وتخص المواطن السعودي . واستمراراً لاهتمام الملك عبد العزيز – يرحمه الله – وحرصه على إطلاع العالم الخارجي وخاصة الإسلامي على حقيقة الاوضاع المملكة، أمر بإنشاء مجلس للدعاية والحج حرية التعبير المستمدة من النهج الاسلامي والسياسة العامة للدولة ويتضمن نشر فضيلة الاخلاق وتعاليم الاسلام. ويعتبر الإعلام السعودي، طوال تاريخه اعلاماً متميزاً ومؤثراً وفاعلاً وأداة استراتيجة في السياسة الداخلية للمملكة، والقدرة على التصدي للهجمات الاعلامية المستمرة من الخارج، وقدرته على استعمال الآلة الاعلامية السعودية كوسيط لتوليد شعور الوطنية والانتماء الوطني وكأداة لمحابة الفكر الضال ومحفز للتعريف بالثقافات السعودية المختلفة. والباحث في مسيرة الإعلام السعودي يخرج بنتيجة مؤداها أن الأداء المهني لوسائل الإعلام السعودية شهد – طوال السنوات الماضية – ارتقاء بالممارسات المهنية.

تكاملت مع سعيها لتطوير قدراتها المهنية، لمقابلة المنافسة التي باتت تواجهها من وسائل الاتصال الالكترونية . وقد استثمرت وسائل الإعلام السعودية – في غضون السنوات الماضية- استثمارت ضخمة لتطوير قدراتها المهنية، حتى باتت تتفوق على بعض وسائل الاعلام العربية في جوانبها المهنية .وتقوم الوزارة حثيثاً على تطوير عناصر التخطيط اكانت موارد بشريه او موارد ماليه او اجراءات واليات التنفيذية والتشغيلية بما يناسب تتطلعات الوزارة المستقبلية . وتسعى وسائل الاعلام السعودية لإحداث تغييرات شاملة وعميقة خاصة بالنسبة للإعلام المسموع والمرئي،تكاملت مع سعيها لتطوير قدراتها المهنية، لمقابلة المنافسة التي باتت تواجهها من وسائل الاتصال الالكترونية . وقد استثمرت وسائل الإعلام السعودية – في غضون السنوات الماضية- استثمارت ضخمة لتطوير قدراتها المهنية، حتى باتت تتفوق على بعض وسائل الاعلام العربية في جوانبها المهنية .وتقوم الوزارة حثيثاً على تطوير عناصر التخطيط اكانت موارد بشريه او موارد ماليه او اجراءات واليات التنفيذية والتشغيلية بما يناسب تتطلعات الوزارة المستقبلية .

المحتوى القرآني
وسيط
مهتم: 2019-10-22 16:25:15
2021-02-18 21:00:05

إذاعة القرآن الكريم - الإذاعة الجزائرية *

 

نبذة عن الإذاعة

في أول جمعة للفاتح محرم من العام 1412 هجري الموافق ل12 جويلية من عام 1991 للميلاد صدح صوت القرآن عاليا عبر أثير الإذاعة الجزائرية معلنا انطلاق أول إذاعة موضوعاتية في خريطة الإعلام الجزائري "إذاعة القرآن الكريم " بقرار من مدير الإذاعة الجزائرية  آنذاك الطاهر وطار –رحمه الله-
كانت بداية البث  بتلاوات قرآنية على مدار 6 ساعات يوميا، وقد عرفت إذاعة القرآن الكريم منذ نشأتها حتى اليوم سلسلة من التعديلات مست مواقيت البث وكذلك المواد المعروضة مراحلها كالتالي:

التعديل الأول:23 أكتوبر 1992 :أصبح البث منقسما على ثلاث فترات منفصلة بمعدل ساعتين لكل فترة:
*الفترة الأولى : من الساعة 04:00 صباحا إلى 06:00 صباحا.
*الفترة الثانية : من الساعة 9:00 صباحا إلى 11:00 صباحا
*الفترة الثالثة : من الساعة 14:00 زوالا إلى 16:00 عصرا .

التعديل الثاني: في 23 فيفري 1993 : تم فيه إلغاء الفترة الأولى من البث وتغيير موعد الفترة الثانية ليصبح:
* الفترة الأولى: من الساعة 10:00 صباحا إلى 12:00 منتصف النهار
* الفترة الثانية: من الساعة 14:00 زوالا إلى 16:00 عصرا

التعديل الثالث: في 6 مارس 1993 : حيث استرجعت الساعتان ، ليعود البث 6 ساعات يوميا، غير أن توزيعها تغير ليصبح على فترتين منفصلتين بمعدل 3 ساعات لكل فترة:
* الفترة الأولى :من الساعة 3:00 صباحا إلى 6:00 صباحا .
* الفترة الثانية : من الساعة 10:00 صباحا إلى 13:00 زوالا .

التعديل الرابع: في 11 أفريل 1992 : وفي هذه المرة لم يمس التعديل توقيت البث ولا مدته بل بقي على حاله:
* من الساعة 3:00 صباحا إلى 6:00 صباحا.
* ومن الساعة 10:00 صباحا إلى 13:00 زوالا.

التعديل الخامس: في 05 ديسمبر 1993 : وهو عبارة عن العودة للتغيير في زمن البث وتقويته، ليتقلص ويصبح 4 ساعات مرة أخرى:
* من الساعة 5:00 صباحا إلى 9:00 صباحا.
لكن لأول مرة يكون على فترة واحدة.

التعديل السادس : في 1 ديسمبر 1994: حيث لم يتغير الحجم الساعي للبث ولكن شهد عودة للفترات المنفصلة:
*الفترة الأولى : من الساعة 5:00 صباحا إلى 6:00 صباحا.
*الفترة الثانية : من الساعة 10:00 صباحا إلى 13:00 زوالا.  

التعديل السابع: في 01 جويلية 2000: بعد انتعاش الحالة الأمنية للبلاد وعودة الاستقرار أصبحت إذاعة القرآن الكريم تبث علي فترة واحدة لكن دون إضافة فيما يخص الوقت.
*من 5:00 صباحا إلى 9:00 صباحا : وهنا لم يعد الطاقم بحاجة لتسجيل فترة بل بإمكانهم الحضور والبث مباشرة من أستوديو الإذاعة.

التعديل الثامن: في 15 أكتوبر 2004: العودة لست ساعات من البث منذ التعديل الخامس في ديسمبر 1992 أي بعدما يقارب 12 سنة من البث الساعي قدره 04 ساعات، عادت إذاعة القرآن الكريم لتبث على فترة أوسع من ذي قبل، والجديد هو بث لست ساعات متواصلة وعلى فترة واحدة
*من الساعة 5:00 إلى 11:00 صباحا.

التعديل التاسع: في 10 فيفري 2008: ولأول مرة تعرف إذاعة القرآن الكريم زيادة في حجم البث بعدما كان أعلاه 06 ساعات، بموجب هذا التعديل أضيفت ساعتين للفترة ليصبح البث على مدار 08 ساعات لكن على فترتين منفصلتين:
*من الساعة 5:00 صباحا إلى 11 صباحا.
*من الساعة 00:00 ليلا إلى 02:00 صباحا.

التعديل العاشر: في 05 جويلية 2008: تستفيد مرة أخرى إذاعة القرآن الكريم من توسيع في حجم البث بإضافة ساعتين للفترة النهارية ليصير عمر البث المباشر 10 ساعات لكن على فترتين نهارية وليلية:
*الفترة النهارية: من الساعة 05:00 صباحا إلى 13:00 زوالا.
*الفترة الليلية: من الساعة 00:00 ليلا إلى 02:00 صباحا.

التعديل 11:  في 15 سبتمبر 2014: تستفيد مرة أخرى إذاعة القرآن الكريم من توسيع في حجم البث بإضافة  3 ساعات  للفترة الليلية ليصير عمر البث المباشر 13 ساعة
* من الساعة 00:00 ليلا إلى 13.00 صباحا .

التعديل 12:  16 سبتمبر 2016 :تستفيد مرة أخرى إذاعة القرآن الكريم من توسيع في حجم البث بإضافة ساعتين للفترة النهارية ليصير عمر البث المباشر15 ساعة
*من 00:00 إلى 15:00 زوالا

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

* موقع الإذاعة: (https://2u.pw/AQrob).